تساعدك التوقيعات الإلكترونية في إنجاز مشتريات الرعاية الصحية بعد التدقيق على معاينتها الصحيحة لضمان لجودتها وسلامتها وخط سيرها الآمن.
التوقيع الإلكتروني حسّن التعامل مع السجلات الطبية للمرضى بشكل كبير. وللتوصل إلى التشخيص الصحيح يجب الاطلاع على كافة السجلات الإلكترونية المرتبطة بنظام توقيع إلكتروني؛ للتأكد من أمانها وتاريخها الطبي.
كل هذا مكّن الأطباء من تسريع تسجيل الحالات، والاطلاع على سير العملية العلاجية لكل مريض بالتفصيل.
زادت الحاجة إلى التوقيع الإلكتروني بعد الأزمة الصحية العالمية كوفيد 19، حيث عمل على حفظ حقوق الأطباء والمرضى عن طريق كتابة الروشتات الطبيّة مع توقيعها وختمها والتحقق من صحة الوثائق وبيانات الأشخاص الصحيحة من غير تزوير أو تلاعب.
العاملون في المجال الصحي يحتاجون للتوقيع بشكل سريع وضمان الالتزام بمواعيد الدفع عند التعامل مع شركات التأمين، وهذا ما يسهله التوقيع الإلكتروني.
يحتاج الجميع إلى الحفاظ على مستويات عالية من الحماية للبيانات الشخصية من العبث والتلاعب، وهذا ما يحاول التوقيع الالكتروني فعله؛ فمهمته الأساسية تشفير ووثوقية البيانات.
وجود كم هائل من المستندات في المستشفيات يعيق عملية التحديث خصوصًا إذا طرأ تغير على شرط من شروط العمل، وقد يقوم أحد الأطراف بإلغاء المعاملة نتيجة لصعوبة التعامل مع المستندات الورقية. وقّع يتيح لك تحديث المستندات الرقمية والتغير عليها وإعادة توقيعها من قبل الأطراف المعنيين.